- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وصف النسخ الخطية لكتاب «مختصر التبيين لهجاء التنزيل»($ انظر: فهرس الخزانة الحسنية ۶/ ۶۲، ۶۳.$)
بعد البحث الدءوب ظفرت بست نسخ من هذا المخطوط «مختصر التبيين لهجاء التنزيل» - بفضل الله- في غاية الأهمية والصحة من جملة ثماني نسخ فيما أعلم، والسابعة والثامنة ناقصتان، الفائدة منهما محدودة، ولم أوفق إلى الحصول على صورة منهما.
إحداهما قطعة فقط تبدأ من قوله تعالى: «فِي الكِتَبِ مَريَمَ» من سورة مريم إلى آخر سورة: «قريش».
وثانيتهما: سقط منها جزء كبير من بدايتها مقداره ثلاثة أحزاب وربع فتبدأ من قوله: «ذكر رسم امرأت بالتاء». فالنسختان ناقصتان، وتنتفي الحاجة إليهما بوجود ست نسخ كاملة صحيحة، ومقروءة على مؤلفها من قبل أحد تلاميذه، فجاء في أولها:
«قال إبراهيم بن سهيل العبدري، قرأت على الفقيه المقرئ أبي داود سليمان بن نجاح في سنة تسع وستين وأربعمائة، قلت له: قلت رضي الله عنك ... «الحَمدُ للهِ فَاطِرِ السَّموَتِ والأَرضِ ....»
وفيما يلي وصف للنسخ المخطوطة للكتاب:
وصف النسخ الخطية لكتاب «مختصر التبيين لهجاء التنزيل»($ انظر: فهرس الخزانة الحسنية ۶/ ۶۲، ۶۳.$)
بعد البحث الدءوب ظفرت بست نسخ من هذا المخطوط «مختصر التبيين لهجاء التنزيل» - بفضل الله- في غاية الأهمية والصحة من جملة ثماني نسخ فيما أعلم، والسابعة والثامنة ناقصتان، الفائدة منهما محدودة، ولم أوفق إلى الحصول على صورة منهما.
إحداهما قطعة فقط تبدأ من قوله تعالى: «فِي الكِتَبِ مَريَمَ» من سورة مريم إلى آخر سورة: «قريش».
وثانيتهما: سقط منها جزء كبير من بدايتها مقداره ثلاثة أحزاب وربع فتبدأ من قوله: «ذكر رسم امرأت بالتاء». فالنسختان ناقصتان، وتنتفي الحاجة إليهما بوجود ست نسخ كاملة صحيحة، ومقروءة على مؤلفها من قبل أحد تلاميذه، فجاء في أولها:
«قال إبراهيم بن سهيل العبدري، قرأت على الفقيه المقرئ أبي داود سليمان بن نجاح في سنة تسع وستين وأربعمائة، قلت له: قلت رضي الله عنك ... «الحَمدُ للهِ فَاطِرِ السَّموَتِ والأَرضِ ....»
وفيما يلي وصف للنسخ المخطوطة للكتاب: